المنارة للاستشارات
مهندس جديد
- إنضم
- 29 أكتوبر 2022
- المشاركات
- 1
- مستوى التفاعل
- 0
المنارة للاستشارات الأكاديمية - أنموذج البحث العلمي
تعتبر مؤسسة المنارة من المؤسسات الرائدة في مجال خدمات البحث العلمي، حيث تقدم استشاراتها للباحثين وطلبة مراحل الماجستير والدكتوراه، بما يساعدهم على تقديم أبحاثهم ودراساتهم بأعلى جودة ممكنة، إضافةً إلى أنها تقدم العديد من الخدمات الأخرى مثل التدريب والترجمة وغيرها من الخدمات.
نشأة مؤسسة المنارة للاستشارات
انطلقت مؤسسة المنارة في عام 2002، وقد كانت من أوائل المؤسسات التي تقدم الخدمات والاستشارات في مجالات البحث العلمي والتدريب على مستوى الوطن العربي، ومنذ نشأتها قدمت المؤسسة خدماتها للكثير من الباحثين وطلاب الدراسات العليا في مختلف دول العالم العربي في العديد من المجالات.
بدأ النشاط الفعلي للمؤسسة في العام 2010، حيث مرت المؤسسة بالعديد من مراحل التطور والنمو منذ بدايتها الأولى، ومؤسسة المنارة هي مؤسسة معتمدة من قبل وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، فهي مرخصة برقم 15/2015.
وقد اكتسبت المؤسسة خبرة طولية جعلت منها مؤسسةً رائدة في مجال الخدمات الاستشارية الأكاديمية، فقد تطورت المؤسسة بشكل متواصل وبصورة منتظمة خلال 20 عامًا من الخبرة، فوصلت المنارة إلى هذه المرحلة من الريادة من خلال الجهود المتواصلة والتعلم المستمر، حتى وصلت إلى مرحلة يمكن الافتخار بها، فقد ضربت المنارة جذورها عميقًا في الأرض لتصل أغصانها إلى أعلى مراتب التميز في تقديم خدماتها.
نشأة مؤسسة المنارة للاستشارات
انطلقت مؤسسة المنارة في عام 2002، وقد كانت من أوائل المؤسسات التي تقدم الخدمات والاستشارات في مجالات البحث العلمي والتدريب على مستوى الوطن العربي، ومنذ نشأتها قدمت المؤسسة خدماتها للكثير من الباحثين وطلاب الدراسات العليا في مختلف دول العالم العربي في العديد من المجالات.
بدأ النشاط الفعلي للمؤسسة في العام 2010، حيث مرت المؤسسة بالعديد من مراحل التطور والنمو منذ بدايتها الأولى، ومؤسسة المنارة هي مؤسسة معتمدة من قبل وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، فهي مرخصة برقم 15/2015.
وقد اكتسبت المؤسسة خبرة طولية جعلت منها مؤسسةً رائدة في مجال الخدمات الاستشارية الأكاديمية، فقد تطورت المؤسسة بشكل متواصل وبصورة منتظمة خلال 20 عامًا من الخبرة، فوصلت المنارة إلى هذه المرحلة من الريادة من خلال الجهود المتواصلة والتعلم المستمر، حتى وصلت إلى مرحلة يمكن الافتخار بها، فقد ضربت المنارة جذورها عميقًا في الأرض لتصل أغصانها إلى أعلى مراتب التميز في تقديم خدماتها.